[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التصنيف
معنى التصنيف وأهميته
♦ تقسيم الكائنات الحية إلى مجموعات صغيرة بسبب أوجه الشبه والإختلاف بينها بغرض :
1- سهولة دراسة الكائنات الحية .
2- التعرف على شكل وتركيب الكائنات الحية .
3- تحديد درجة القرابة بين الكائنات وربطها ببعضها وعلاقتها بالإنسان .
الكائن الحى :
هو كل ما يتوفر فيه مظاهر الحياة التالية :
( التغذية – التنفس – الإخراج – النمو – الحركة – الدوران – الإحساس – التكاثر )
قد يكون الكائن الحى نبات أو حيوان .
ويصنف من حيث عدد الخلايا و الشكل العام إلى :
أ – وحيد الخلية : أى يتكون جسمه من خلية واحدة تقوم بجميع الوظائف الحيوية – مثل الأميبا – البراميسيوم .
ب – عديد الخلايا : أى يتكون جسمه من : أجهزة – أعضاء –أنسجة – خلايا – وقد تخصصت الأجهزة فى وظائفها .
المحاولات الأولى لتقسيم الكائنات الحية
أ- محاولات القدماء :
قاموا بتقسيم الحيوانات حسب أهميتها الإقتصادية إلى : ( ضارة وغير ضارة – تؤكل ولا تؤكل )
ب – تقسيم أرسطو :
1) قسم الحيوانات إلى :
حيوانات لها دم وحيوانات لا دم لها ( ويقصد الحشرات )
حيوانات تبيض وحيوانات تلد .
2) قسم النباتات إلى : أعشاب وشجيرات وأشجار .
ولكن لم يؤخذ بمحاولات أرسطو ومن سبقه لأنها محاولات لم تقم على أسس علمية .
ج – تقسيم جون راى :
1- صنف الكائنات الحية على أساس التشابه والإختلاف فى الشكل الخارجى .
2- وضع تعريفاً للنوع وأعتبره الوحدة الأساسية للتصنيف .
النوع : أى جماعة من الأفراد لها صفات مورفولوجية ( ظاهرية ) متشابهة وتتزاوج فيما بينها وتنتج أفراداً تشبهها وتكون خصبة وغير عقيمة .
د- تصنيف كارل لينيوس :
● ● وضع نظاماً مازال متبعاً حتى الآن ويسمى التصنيف الطبيعى ، والأسس التى أعتمد عليها هى :
1- وضع الكائنات التى تتشابه فى الشكل الخارجى فى مجموعة واحدة .
2- أعتمد على النوع كما عرفه جون راى .
3- أعتقد بثبات الأنواع وعدم تغيرها .
قسم لينيوس الكائنات الحية إلى مجموعتين كبيرتين :
مملكة نباتية - مملكة حيوانية
♦ أتبع لينيوس ثلاث مبادىء فى التصنيف هى :
1) التسلسل فى التصنيف :
● ●قسم كل مملكة إلى مجموعات متسلسلة حسب التدرج فى التشابه إلى شعب – طوائف – رتب – فصائل (عائلات) - جنس – نوع ويكون تسلسل التصنيف كالآتى :
نوع عدة أنواع جنس عدة أجناس فصيلة عدة فصائل رتبة عدة رتب طائفة عدة طوائف شعبة عدة شعب مملكة
تكون تكون تكون تكون تكون تكون
● ● ولم يكتف العلماء بذلك ولكن قسموا كل مجموعة إلى تحت شعبة أو تحت طائفة وهكذا .
2) ( التسمية المزدوجة ) وهى : أن لكل حى أسم ثنائى حيث يعبر الأسم الأول عن الجنس ويبدأ بحرف لاتينى كبير و الأسم الثانى هو أسم النوع ويبدأ بحرف لاتينى صغير .
3) إستخدام اللغة اللاتينية فى التسمية لما يلى :
لأنها لغة قديمة – لا يتحدث بها أى شعب الآن – كما لا يستخدمها عامة الناس – لذلك لا تتعرض لأى تغيير أو تحريف .
● الهدف من التسمية الثنائية :
توحيد لغة أسماء الكائنات والتى يتفق عليها العلماء .
التصنيف
معنى التصنيف وأهميته
♦ تقسيم الكائنات الحية إلى مجموعات صغيرة بسبب أوجه الشبه والإختلاف بينها بغرض :
1- سهولة دراسة الكائنات الحية .
2- التعرف على شكل وتركيب الكائنات الحية .
3- تحديد درجة القرابة بين الكائنات وربطها ببعضها وعلاقتها بالإنسان .
الكائن الحى :
هو كل ما يتوفر فيه مظاهر الحياة التالية :
( التغذية – التنفس – الإخراج – النمو – الحركة – الدوران – الإحساس – التكاثر )
قد يكون الكائن الحى نبات أو حيوان .
ويصنف من حيث عدد الخلايا و الشكل العام إلى :
أ – وحيد الخلية : أى يتكون جسمه من خلية واحدة تقوم بجميع الوظائف الحيوية – مثل الأميبا – البراميسيوم .
ب – عديد الخلايا : أى يتكون جسمه من : أجهزة – أعضاء –أنسجة – خلايا – وقد تخصصت الأجهزة فى وظائفها .
المحاولات الأولى لتقسيم الكائنات الحية
أ- محاولات القدماء :
قاموا بتقسيم الحيوانات حسب أهميتها الإقتصادية إلى : ( ضارة وغير ضارة – تؤكل ولا تؤكل )
ب – تقسيم أرسطو :
1) قسم الحيوانات إلى :
حيوانات لها دم وحيوانات لا دم لها ( ويقصد الحشرات )
حيوانات تبيض وحيوانات تلد .
2) قسم النباتات إلى : أعشاب وشجيرات وأشجار .
ولكن لم يؤخذ بمحاولات أرسطو ومن سبقه لأنها محاولات لم تقم على أسس علمية .
ج – تقسيم جون راى :
1- صنف الكائنات الحية على أساس التشابه والإختلاف فى الشكل الخارجى .
2- وضع تعريفاً للنوع وأعتبره الوحدة الأساسية للتصنيف .
النوع : أى جماعة من الأفراد لها صفات مورفولوجية ( ظاهرية ) متشابهة وتتزاوج فيما بينها وتنتج أفراداً تشبهها وتكون خصبة وغير عقيمة .
د- تصنيف كارل لينيوس :
● ● وضع نظاماً مازال متبعاً حتى الآن ويسمى التصنيف الطبيعى ، والأسس التى أعتمد عليها هى :
1- وضع الكائنات التى تتشابه فى الشكل الخارجى فى مجموعة واحدة .
2- أعتمد على النوع كما عرفه جون راى .
3- أعتقد بثبات الأنواع وعدم تغيرها .
قسم لينيوس الكائنات الحية إلى مجموعتين كبيرتين :
مملكة نباتية - مملكة حيوانية
♦ أتبع لينيوس ثلاث مبادىء فى التصنيف هى :
1) التسلسل فى التصنيف :
● ●قسم كل مملكة إلى مجموعات متسلسلة حسب التدرج فى التشابه إلى شعب – طوائف – رتب – فصائل (عائلات) - جنس – نوع ويكون تسلسل التصنيف كالآتى :
نوع عدة أنواع جنس عدة أجناس فصيلة عدة فصائل رتبة عدة رتب طائفة عدة طوائف شعبة عدة شعب مملكة
تكون تكون تكون تكون تكون تكون
● ● ولم يكتف العلماء بذلك ولكن قسموا كل مجموعة إلى تحت شعبة أو تحت طائفة وهكذا .
2) ( التسمية المزدوجة ) وهى : أن لكل حى أسم ثنائى حيث يعبر الأسم الأول عن الجنس ويبدأ بحرف لاتينى كبير و الأسم الثانى هو أسم النوع ويبدأ بحرف لاتينى صغير .
3) إستخدام اللغة اللاتينية فى التسمية لما يلى :
لأنها لغة قديمة – لا يتحدث بها أى شعب الآن – كما لا يستخدمها عامة الناس – لذلك لا تتعرض لأى تغيير أو تحريف .
● الهدف من التسمية الثنائية :
توحيد لغة أسماء الكائنات والتى يتفق عليها العلماء .